تهمتى اللعېنة كاملة بقلم مريم رمضان
المزهريه جرت الي هذه الزهريه وهي تقوم بتكسر هذه الشريحه الي اجزاء صغير نظرت إلي الاب وهي تقول الحمد لله
الاب انتي لي عملتي كدا واحتمال كبير أن محمد معاهم
رهف بهدوء متخفش محمد مش معاهم محمد في المخزن الي تحت البيت هو مش خرج من بتنا اصلا
الاب بذهول ازي دي انا مش فاهم حاجه
رهف بهدوءانا .....
يتابع
تهمتي اللعينه
زي ما وعدكم اهو نزلت البارت هو قصير بس دي اخر مره أن شاء الله
مريم رمضان
الجزي الخامس
رهف بهدوء انا الي رشحت لي فكره المخزن
الاب لا بهدوء كدا وتفهميني وحده وحده عملتيها ازي وأمته
رهف الي حصل يا بابا أن بعد ما محمد خلص مكلمه وكان لسه هيمشي ....
فلاش باك
محمد بستعجال انا الازم امشي هبقي اكلم والدك وعرفه اخر الاخبار
فتحت الباب ولسه هيمشي سمعت صوت زنه بسيطه جمب الزهريه مسكت الزهريه علي طول وانا بشاور لي علشان يقف مكانه كان لسه هيتكلم بصيت وبعدين بصيت الزهريه وانا بشاور علي الجهاز فا سبت الجهاز زي ما هو ومسكت التلفون وكلمان بعض شات علشان محدش يعرف أنه لسه موجوده واتفقت معاه اني اخبي في المخزن لحد ما نوصل لحل لأن فكره ان الجهاز موجوده في الشقه يبقي هما قدور يدخلوا الشقه ويحط الجهاز كمان
عوده الي الواقع
رهف بس كدا وبعدين عملت كل التمثيلية دي علشان محدش يشك فيا
الاببس يا بنتي المكالمه ك
قاطعته رهف كانت منهم علشان يعرفوا محمد خرج من عندنا ولا لا وانا مشيت حسب الخطه الي احنا خططنا ليها
الاب والعمل
رهف بهدوءولا حاجه خلاص واضح انهم نسيو هما بيلعبوا مع مين. قبل اذان الفجر هنزل انا وانت ل محمد ونشوف هنوصل لاي
قام الأب وهو يطبطب علي رأس رهف عفارم عليكي يا رهوفه كنت خاېفه عليكي بس واضح انك تخوفي كتيبه
رهف بتكبرعيب عليك هو انا اي حد دي انا اصغر صحفيه هتحضر اشهر موتمر هيتم علي مر التاريخ
الاب بضحك والله ما هيجيلك وره الي الفشخره الكدابه دي .
رهف بضحكعيب عليك انا بتاع كدا
الاب وهو يهم أن يخرج من الغرفه انت ابو كدا يا رهف اهدي شوي علي محمد مش
قدك دي
رهف پصدمه انا عملت حاجه يا سي بابا ثم قالت بتمثيل ديما ظالمين كدا اهم يا رب الي اخدوني عضم ورموني لحم
الاب بضحك اسمها اخدوني لحم ورموني عضم
شاورت علي جسمها بضحك وهي تقول بالله عليك دي عضم يعني ابقي منافقه وكدابه الاتنين مع بعض
نظر الاب إليها بجديه وهو يقول علي اذان الفجر هيجيلك علشان ننزل سوي تمام
رهف بهدوء لا
تابع ....
تهمتي اللعينه
مريم رمضان
الجزء السادس
رهف بهدوء لا
الاب لي يا بنتي
رهف مش هننزل غير لما يرن عليا كدا افضل بدل ما يبقي حد مراقب البيت ولا حاجه
الاب وهو يهم بالخروج تمام يا بنتي بلاش حد يعرف يا رهف ولا حتي امك و اخواتك فهمتي
رهفحاضر مش هبلغ حد وان شاء الله الموضوع يخلص علي خير
الاب يا رب يا قلبي
خرج الاب وبقيت هي وحيده في هذه الغرفه هي لا تدري ما كم المصائب التي تتداول عليها واحده تلوه الاخره إذن عليها الصبر لتحل هذه اللغز العجيب ومن بعدها ستترك هذا العمل الي الابد فيكفي ما أصابها الي الان غفلت رهف علي هذه الكرسي بعض دقائق فقد في لم تستطع النوم من كثرة التفكير في غدا فتحت عينها بنعاس وهي تنظر إلي الهاتف الذي ما زاله يرن منذ فتره ما لبس أن قامت بسرعه وهي تقول
محمد بيرن لازم انزل حاله امسك الهاتف وهي تقوم بإغلاقه علامه لتعرفه انها استيقظت تركت الهاتف بجانب تلك الزهريه ثم فتحت الباب بهدوء لكي لا يصدر صوت
اتجهت مباشر الي غرفه والدها وهي تفكر كيفه تيقظه. بعد مده وقد ياست من المحاوله مرارا وتكرارا فا قد فاته عشر دقائق علي مكوسها أمام غرفه ابيها ولا تدري لماذا لا يستيقظ واخرا قررت أن تتجه هي الي المخزن بدون ابيها
فتحت باب الشقه في هدوء وهي تخطو اول خطه اتجاه الباب و
رهف
نظره أمام في صډمه وهي تقول محمد يخربيتك اي الي خلاك تخرج من المخزن
محمد بهدوءمحمد دي لو بيلعب معاكي انما انا الرائد محمد متنسيش حاجه زي كدا وبعدين انا مش عيل نوتي علشان افضل مستخبي دي كانت خطه زفت علي دماغك
نظرت له في ضيق وهي تقول دماغك انت ما تحترم نفسك وخليك فاكر اني انقذت حياتك ولو انا مش خبيتك في المخزن كنا بنقراء عليك الفاتحه دلوقتي
نظر له ونظراته لا تبشر بالخير يلا ننزل ونشوف الموضوع دي بعدين ... فكرت في خطه واخدت إذن