عروس بجلباب صعيدي
المحتويات
ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻭﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺍﻥ ﻳﻄﺎﻟﻌﻬﺎ ﺍﻳﺪﺍ ﺍﺳﻨﺪﻫﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ ﻟﻴﺮﻓﻊ ﺍﻟﺘﻴﺸﺮﺕ ﻭﻳﺒﺪﺃ ﺑﺎﻟﺘﻐﻴﺮ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﻛﻤﺎ ﻋﻠﻤﻪ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺗﺄﻟﻤﺖ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﻫﻮ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﺴﺒﺐ ﻳﺪﻩ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺆﻟﻤﻪ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺗﺤﺎﻣﻞ ﻋﻠﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﻑ ﻭﺟﻌﻬﺎ ﻻ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﻭﺟﻌﻪ ﻳﻨﺘﻈﺮ ...
ﺍﻧﻬﻲ ﻛﻞ ﺷﺊ ﻟﻴﻀﻊ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺘﻴﺸﺮﺕ ﻗﺎﺋﻼ ﺑﺼﺮﺍﻣﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻐﺴﻞ ﻳﺪﻩ ﻣﻦ ﺛﻢ ﻳﻌﺎﻭﺩ ﺍﻟﻨﻮﻡ
ﺍﺩﻫﻢ ﻳﺎﺭﻳﺖ ﺗﺪﺧﻠﻲ ﺗﻨﺎﻣﻲ ﻭﻣﺘﺘﺤﺮﻛﻴﺶ ﻭﻟﻮ ﻣﻌﺮﻓﺘﻴﺶ ﺗﻠﺒﺴﻲ ﺍﻟﺘﻴﺸﺮﺕ ﻗﻮﻟﻴﻠﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﺒﻘﺎ ﺍﺳﺎﻋﺪﻙ ...
ﺍﺩﻫﻢ ﺗﺼﺒﺤﻲ ﻋﻠﻲ ﺧﻴﺮ
ﻧﻈﺮﺕ ﻟﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﺳﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺧﻄﻮﺍﺗﻪ ﺍﻟﻐﺎﺿﺒﻪ ﻭﻳﺪﻫﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻏﻠﻘﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﻐﻀﺐ !!
ﻭﻛﺄﻧﻬﺎ ﻛﺘﻠﻪ ﻏﻀﺐ.
.
ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰ ﺳﻼﺡ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﺍﻣﻴﺮ ﺑﻬﺪﻭﺀ
ﺳﺎﻟﻢ ﻟﻴﻪ
ﺍﻣﻴﺮ ﻭﻫﻮ ﻳﺨﺼﻚ
ﺳﺎﻟﻢ ﺑﺘﻨﻬﻴﺪﻩ ﻣﺎﺷﻲ ﺑﺲ ﺍﺩﻳﻨﻲ ﻳﻮﻣﻴﻦ
ﺍﻣﻴﺮ ﺑﺲ ﻣﺘﺘﺄﺧﺮﺵ
ﺳﺎﻟﻢ ﺑﺄﺑﺘﺴﻤﻪ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎ ﻋﺘﺘﺄﺧﺮﺵ
ﺍﻣﻴﺮ ﻻ ﻭﻻ ﻳﻬﻤﻚ ﺍﻧﺎ ﻣﺴﺘﻌﺠﻞ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﻨﻚ
ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ
ﺍﺯﺍﺡ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﻋﻨﻪ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﺍﻟﺘﻤﻠﺺ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﻀﻨﻪ ﺍﻻﻥ
ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻧﻬﺾ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻣﺤﺎﻭﻻ ﺍﺳﻨﺎﺩ ﻃﻮﻟﻪ ﺍﻟﻔﺎﺭﻉ
ﻣﺴﺢ ﻋﻴﻨﻪ ﺑﺂﻫﺘﻤﺎﻡ ﺗﺬﻛﺮ ﻓﺠﺄﻩ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺗﺘﻮﺍﺟﺪ ﻣﻌﻪ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ...
ﺣﺎﻭﻝ ﺍﺯﺍﺣﺖ ﻧﻈﺮﻩ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻗﻠﺒﻪ ﻟﻢ ﻳﻘﺎﻭﻣﻪ ﺻﺮﺥ ﺑﻪ ﺍﻧﺘﻬﺰ ﺍﻟﻔﺮﺻﻪ ﻭﺍﺭﺳﻢ ﻣﻼﻣﺤﻬﺎ
ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻳﺠﻠﺲ ﻋﻠﻲ ﺣﺎﻓﻪ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻟﻴﺸﻌﺮ ﺑﻴﺪﻩ ﺗﺄﻛﻠﻪ ﺣﺘﻲ ﻳﻠﺘﻤﺲ ﺷﻌﺮﻫﺎ
ﻣﺪ ﻳﺪﻩ ﻳﻤﺴﻚ ﻳﺪﻫﺎ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭﻛﺄﻧﻪ ﻳﺤﻴﻬﺎ
ﺗﺮﺍﻗﺺ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﻪ ﻳﻄﻮﻑ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺍﺳﺘﻐﻠﺒﻬﺎ
ﻗﺎﻝ ﺑﺼﻮﺕ ﺭﺧﻴﻢ ﻳﻐﻠﺐ ﻋﻔﻮﺍﻧﻬﺎ
ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻧﺖ ﺣﻠﻮﻩ
ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﺤﺴﺐ ﺣﺴﺎﺑﻪ ﻫﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﻪ ﺍﻟﻤﺘﺠﻤﻌﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻒ ﻭﺭﺍﺋﻬﻢ ﻣﻨﺘﺒﻬﻪ ﺑﺴﻌﺎﺩﻩ
ﺭﺿﻮﻱ ﻭﺳﻠﻴﻢ ﻭﻧﺎﺻﺮﻩ ﻭﺻﺒﺎﺡ ﻭﻟﻴﻠﻲ ﻛﻞ ﻫﺆﻻﺀ ﻳﺘﻄﺎﻟﻌﻮﻥ ﺑﺸﻐﻒ ...
ﺳﻠﻴﻢ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰ ﻣﻦ ﺩﻩ ...
ﻟﻴﻠﻲ ﺷﺪ ﺣﻴﻠﻚ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺟﻮﺯﻫﺎﻟﻚ
ﻟﻴﻠﻲ ﺍﻳﻪ
ﺳﻠﻴﻢ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ...
ﻟﻴﻠﻲ ﺗﺘﺠﻮﺯﻫﺎ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ
ﺳﻠﻴﻢ ﺍﻩ ﻳﻼ ﻫﺎﺗﻮ ﻣﺄﺫﻭﻥ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻫﺴﺘﺤﻤﻞ
ﻟﻴﻠﻲ ﻓﻮﺭﻳﺮﺍﻩ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻭﺍﻟﻤﺄﺫﻭﻥ ﻳﺒﻘﺎ ﻋﻨﺪﻙ
ﺻﺒﺎﺡ ﺑﻨﺎﺗﻲ ﺩﻭﻝ ﻟﻮ ﻣﺘﻌﻤﻠﻬﻤﺶ ﻓﺮﺡ ﺻﺪﻗﻮﻧﻲ ﻣﺶ ﻫﺴﺎﻣﺤﻜﻮ
ﻧﺎﺻﺮﻩ ﺍﺳﺘﻨﻲ ﻟﻤﺎ ﻧﺠﻮﺯ ﺍﻟﺒﺖ ﺍﻻﻭﻝ
ﺻﺒﺎﺡ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻛﺪﺍ
ﻧﺎﺻﺮﻩ ﻟﻴﻠﻲ ﺭﺍﺣﺖ ﺗﻜﻠﻢ ﺍﻟﻤﺄﺫﻭﻥ ﺧﻼﺹ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻓﺎﺕ ...
ﻳﺎﺭﺍ ﺑﺼﺮﺍﺥ ﺍﻧﺘﻮ ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﻛﺪﺍ ﻟﻴﻪ ...
ﻳﺎﺭﺍ ﻻ ﺍﻫﻢ ﻭﺭﺍﻙ ...
ﺍﻟﺘﻔﺘﻮ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﻟﻴﻮﻟﻮ ﻟﻬﻢ ﻇﻬﻮﺭﻫﻢ ﻟﻴﻠﺘﻔﺖ ﻳﻮﺳﻒ ﺻﺎﺭﺧﺎ
ﻳﻮﺳﻒ ﻛﺪﺍ ﻣﺶ ﻫﻌﺮﻓﻜﻮ ﻳﻌﻨﻲ
ﺳﻠﻴﻢ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﻟﻠﺴﻘﻒ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻋﺼﻔﻮﺭ ﻫﻨﺎ ﻣﻌﺮﻓﺶ ﺭﺍﺣﺖ ﻓﻴﻦ
ﻳﻮﺳﻒ ﻭﺍﻟﻌﺼﻔﻮﺭﻩ ﻓﻲ ﺍﻭﺿﻪ ﻧﻮﻣﻲ ﺻﺢ
ﺭﺿﻮﻱ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﺤﺴﺲ ﻭﺟﻬﺘﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﺑﻴﻨﻲ ﺗﺎﻳﻬﻪ ﻭﻻ ﺍﻳﻪ ﺍﻧﺎ ﻓﻴﻦ ...
ﺻﺒﺎﺡ ﺑﺈﺣﺮﺍﺝ ﺍﻋﺬﺭﻧﺎ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﻲ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﻛﺪﻩ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺍﺣﻢ ﻭﻻ ﺩﺳﺘﻮﺭ ...
ﻧﺎﺻﺮﻩ ﻋﻴﺐ ﻳﺎ ﺟﻤﺎﻋﻪ ﺍﺣﻨﺎ ﻣﺶ ﺻﻐﻴﺮﻳﻦ ﻋﻠﻲ ﻛﺪﺍ ﻳﻼ ﻧﻄﻠﻊ
ﺳﻠﻴﻢ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﻟﻴﺎﺭﺍ ﻭﺑﺘﻘﻮﻟﻴﻠﻲ ﻣﺘﺠﻮﺯﻩ ﻏﺼﺐ ﻋﻨﻚ ﺍﻩ ﻳﺎ ﺟﺰﻣﻪ
ﻳﺎﺭﺍ ﺑﺼﺮﺍﺥ ﺍﻧﺎ
ﻳﻮﺳﻒ ﺧﻼﺹ ﺍﻃﻠﻌﻮ ﺑﺮﺍ ﺑﻘﺎ ...
ﻳﺎﺭﺍ ﻭﻫﻲ ﺗﺨﺮﺝ .......
ﻳﻮﺳﻒ ﻭﻫﻮ ﻳﻤﺴﻜﻬﺎ ﻭﻳﻐﻠﻖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﺳﺘﻨﻲ ﻫﻨﺎ ﺍﻧﺘﻲ ﺭﺍﺣﻪ ﻓﻴﻦ
ﻳﺎﺭﺍ ﺧﺎﺭﺟﻪ
ﻳﻮﺳﻒ ﻻ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﺳﺘﻨﻲ ﻋﺎﻳﺰﻙ ﻓﻲ ﻛﻠﻤﻪ
ﻳﺎﺭﺍ ﺑﺬﻋﺮ ﻫﺎ ... ﺍﻓﻨﺪﻡ
ﻳﻮﺳﻒ ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﺍﻧﺎ ﺑﻌﺘﺬﺭ ﻋﻦ ﺍﺳﻠﻮﺑﻲ ﻣﻌﺎﻛﻲ ﺍﻣﺒﺎﺭﺡ ﻭﻋﻦ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﺣﺼﻠﺘﻠﻚ ﻳﺎﺭﻳﺖ ﺗﺴﺎﻣﺤﻴﻨﻲ
ﻳﺎﺭﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻧﺖ ﺣﺎﺳﺲ ﺑﺎﻟﺬﻧﺐ
ﻳﻮﺳﻒ ﻻ ﺣﺎﺳﺲ ﺑﻤﺸﺎﻋﺮ
ﻳﺎﺭﺍ ﻣﺸﺎﻋﺮ
ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻩ ﻭﻣﺘﻘﻮﻟﻴﺶ ﺍﻧﻚ ﻛﻤﺎﻥ ﻣﺶ ﺣﺎﺳﻪ
ﻳﺎﺭﺍ ﺍﻧﺎ ﺑﺲ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺷﻮﻳﻪ ﻭﻗﺖ
ﻳﻮﺳﻒ ﻻ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﺶ ﻓﻲ ﺻﺎﻟﺤﻨﺎ ﻟﻤﺎ ﻓﻜﺮﺕ ﺍﻛﺘﺸﻔﺖ ﺍﻥ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﻛﻠﻨﺎ ﻓﻲ ﺧﻄﺮ ﺑﺲ ﻣﺘﻘﻠﻘﻴﺶ ﻣﺶ ﻫﺨﻠﻲ ﺣﺪ ﻳﻘﺮﺑﻠﻚ ...
ﻳﺎﺭﺍ ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪﻩ
ﻳﻮﺳﻒ ﻭﻋﺸﺎﻥ ﺍﻧﺎ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﺤﺼﻠﻲ ﺣﺎﺟﻪ ﺣﺒﻴﺖ ﺑﺲ ﺍﻗﻮﻟﻚ ﺍﻥ ﻣﺸﺎﻋﺮﻱ ﻣﺶ ﻭﺣﺸﻪ ﻻ ﻫﻲ ﺣﻠﻮﻩ ... ﺣﻠﻮﻩ ﺯﻳﻚ
ﻳﺎﺭﺍ ﻣﺶ ﻣﺴﺘﻌﺪﻩ ﺍﻧﻲ ﺍﺳﻤﻌﻬ .....
ﻳﻮﺳﻒ ﺑﺤﺒﻚ !!
ﻳﺎﺭﺍ ﺑﺨﺠﻞ ﺑﺎﻟﺴﺮﻋﻪ ﺩﻱ
ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻩ ﺑﺎﻟﺴﺮﻋﻪ ﺩﻱ ﻭﻋﻨﺪﻱ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ﺍﻗﻮﻟﻬﺎ ﺗﺎﻧﻲ ...
ﻳﺎﺭﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﺑﺘﻨﺎﺩﻳﻨﻲ ...
ﻳﻮﺳﻒ ﻫﺴﺘﻨﺎﻫﺎ ﻣﻨﻚ ﻭﺍﻟﻠﻴﻠﻪ ...
ﻳﺎﺭﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻳﻪ ..
ﻳﻮﺳﻒ ﻛﻤﺎﻥ ﺳﺎﻋﻪ ﻫﺴﺘﻨﺎﻛﻲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺴﻄﺢ ﻭﻟﻮ ﻣﺠﺘﻴﺶ ﻫﻔﻀﻞ ﻓﻮﻕ ﻭﻣﺶ ﻫﻤﺸﻲ ﻏﻴﺮ ﺍﻣﺎ ﺍﺷﻮﻓﻚ ....
ﻳﺎﺭﺍ ﻻ ﻃﺒﻌﺎ ﺍﻱ ﺍﻟﺠﻨﺎﻥ ﺩﻩ ﻋﻦ ﺍﺫﻧﻚ ..
ﻓﻲ ﺷﻘﻪ ﺍﺩﻫﻢ ﺷﺎﻫﻲ
ﺻﻌﺪﺕ ﺷﺎﻫﻲ ﺍﻟﺪﺭﺝ ﺑﺴﻌﺎﺩﻩ ﻓﻘﺪ ﺗﺮﻛﺖ ﻋﻤﻠﻬﺎ ﻭﻧﺴﺖ ﺗﻤﺎﻡ ﺍﻣﺮ ﺍﺩﻫﻢ ﻭﺍﺻﺒﺤﺖ ﺍﻧﺴﺎﻧﻪ ﺷﺮﻳﻔﻪ ﻭﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﻫﻮ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﻠﺒﺲ ﺍﻟﻔﻀﻔﺎﺽ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻜﺴﻮﻫﺎ ﻭﺍﻟﺤﺠﺎﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻐﻂ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺷﻌﺮﺕ
متابعة القراءة